مولاي رفقا بقلبي الصغير فمازال للعشق هذا أسير فإن لم تكن أهلا له فلما فتحت بابه وتحكمت مولاي رفقا فقد تملكت وبت حاكما بأمر العشق ألم تعلم إنه دين ولابد للدين ان يرد
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق